بعض الفوائد اللغوية
يقال الدرج الى مايكون فوق ، والدرك الى ما يكون اسفل
يقال اللفح من الحر ، والنفح من البرد
يقال لكل ما ضرب بمؤخرته يلسع ، وكل ما ضرب بمقدمته يلدغ
غرة كل شيء أوله ، كبد كل شيء وسطه ، خااتمة كل شيء آخره
لا يقال نفق الا اذا كان له منفذ
لا يقال خِدر الا اذا كانت فيه جارية والا فهو ستر
لا يقال عويل الا اذا كان معه رفع في الصوت ، والا فهو بكاء
لا يقال للمرأة ظعينة الا اذا كانت راكبة في الهودج
لا يقال للسرير نعش الا اذا كان عليه ميت
لا يقال للبخيل شحيح الا اذا كان مع بخله حريص
لا يقال للماء المالح أجاج الا اذا كان مع ملوحته مراً
يقال الوسمي لأول المطر
والغسق لأول الليل
يقال لشدة الجزع هلع ، ولشدة الحزن بث
يقال الصر لشدة البرد ، والغيهب لشدة سواد الليل
يقال لشدة الحرص جشع
السبب في اللغة ، الحبل قال تعالى { فليمدد بسبب الى السماء }
يطلق الشاطر على الذي اعيا اهله بخبثه
العقل مشتق في الأصل من عقال البعير ، اي شدة الإستحكام
الإعدام بمعنى الموت لم تعرفه العرب ، وقد شاع هذ التعبير في القرن الثامن الهجري ، والإعدام تطلقه العرب
على الفقر اي الذي عدم المال ، قال ابو تمام في ممدوحه :
من شرد الإعدام عن أوطانه بالبذل حتى اسطرف الإعدام
وتكفل الأيتام عن آبائهـم حتى وددنا أننا أيتــــام
يطلق الغرض في اللغة على الهدف ، قال علي وهو يلوم أهل الكوفة : حتى أصبحتم غرضاً يرمى
غسان الذي ينسب اليه الغساسنة ، ليس رجلا ً ولكنه نبع ماء نزلوا عليه فنسبوا اليه ، وموضعه جبل الدروز عند قرية سلطان باشا الأطرش
كلمة كيلو ، كلمة افريقية تعني 1000
الفشل في اللغة ليس معناه الخسارة والهزيمة ، وانما معناه الضعف والكسل
الديماس في اللغة ، الفرن ومنه قيل الفول المدمس
الرتبة العسكرية الاميرال ، اصلها أمير الماء وهو لقب اطلقه اهل الأندلس على قائد الأسطول البحري
وايم الله ، اي وأيمن الله جمع أيمان
البسيط في اللغة يطلق على الواسع المبسوط
باكستان ، معناها بلاد الأطهار
البس بمعنى القط ، كلمة عربية فصيحه
الجرثومة في اللغة لا تعني البكتيريا او المرض ، وانما تعني اصل الشيء يقال فلان من جرثومة القوم
والجراثيم اصول الامراض
يطلق الحائط على البستان ، يقال حائط فلان اي بستانه
الخريت هو الخبير بالطرق ، وكان النبي قد اخذ خريتا عند هجرته الى المدينة اسمه عبدالله بن اريقط
قال صاحب القاموس ، خششت الى المكان اي دخلت ايه ، فهي كلمة فصحيه
كلمة الدعس من الكلام العامي الفصيح في الأصل ، ولا يصح مايكتب في الصحف حادث دهس ، والدعس في اللغة هو الوطء بشدة
المصانع في اللغة ، المباني والآثار ، قال تعالى : { وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون }
وقال لبيد : وتبقى الديار بعدنا والمصانع
اسم حنا ويوحنا ويوهان وجوهان : كلها بمعنى يحيى
السنة في اللغة تطلق على ايام شدة القحط ، والعام يطلق على أيام اليسر والرخاء
زرى عليه وزريت عليه ، اي عابه وعبته ، وهذا اللفظ يستعمل عند بعض اهل الجزيرة العربية الى الآن
النسيء في اللغة هو التأخير ومنه قول الله تعالى : { انما النسيء زيادة في الكفر } لأنهم كانوا يؤجلون الشهور
فيحرمون غير الحرم ويحللون غير الحلال ، ويقال نسأ الله من أجلك أي أخره
نقبوا : اي طوفوا ، قال تعالى :{ فنقبوا في البلاد }، اي طوفوا في البلاد
ومنه قول امرىء القيس :
وقد نقبن في الآفاق حتى رضيت من الغنيمة بالإيابِ
الجذوة في اللغة تطلق على القطعة من الخشب قال تعالى : { أو جذوة من النار }
تقول العرب : هيم لاينقعن اي عطاش لا يروين ، ومثله قول الله تعالى : { فشاربون شرب الهيم } قال بعض المفسرين
اي العطاش من الأبل
كلمة راهٍ ، معناها في الأصل ساكن ، تقول العرب عيش راهٍ اي ساكن ومنه قول الله تعالى : { واترك البحر رهواً } اي ساكنا
مارج من نار ، اذا كان خاصا من غير دخان
المال اذا كان موروثا فهو تالد ، والمكتسب طارف ، والمدفون ركاز ، والأرض المستغلة عقار
البضع يطلق على العدد من الثلاث الى العشر
الريع ، هو ما ارتفع من الأرض ، قال تعالى : { اتبنون بكل ريع آية تعبثون }
قال الشماخ : يَعِن له بمذنب كل ثاوٍ اذا ألفيت أفضل كل ريع ِ
فصل في ترتيب سن المرأة عند العرب :
يقال هي طفلة ما دامت صغيرة ، ثم وليدة اذا تحركت ، ثم كاعب ثم ناهد ثم معصر اذا ادركت ثم عانس اذا ارتفعت عن حد الإعصار ، ثم خود اذا توسطت الشباب ، ثم مسلف اذا جاوزت الاربعين ثم نَصَف اذا كانت بين الشباب والتعجيز ثم شهلة كهلة اذا وجدت مس الكبر وفيها بقية وجلد ، ثم شهبرة اذا عجزت وفيها تماسك ، ثم حيزبون اذا كانت عالية السن ناقصة القوة ثم قِلعَم ولِطلَط اذا انحنى قدها وسقطت اسنانها .
فصل في ترتيب البكاء عند العرب :
اذا تهيأ الرجل للبكاء قي اجهش ، فان امتلأت عينه دموعا قيل اغرورقت عينه ، فان سالت قيل دمعت ، فاذا استرسلت دموعه قيل همت ، فاذا كان لبكائه صوت قيل نحب ونشج فاذا صاح قيل اعول .
يقال الدرج الى مايكون فوق ، والدرك الى ما يكون اسفل
يقال اللفح من الحر ، والنفح من البرد
يقال لكل ما ضرب بمؤخرته يلسع ، وكل ما ضرب بمقدمته يلدغ
غرة كل شيء أوله ، كبد كل شيء وسطه ، خااتمة كل شيء آخره
لا يقال نفق الا اذا كان له منفذ
لا يقال خِدر الا اذا كانت فيه جارية والا فهو ستر
لا يقال عويل الا اذا كان معه رفع في الصوت ، والا فهو بكاء
لا يقال للمرأة ظعينة الا اذا كانت راكبة في الهودج
لا يقال للسرير نعش الا اذا كان عليه ميت
لا يقال للبخيل شحيح الا اذا كان مع بخله حريص
لا يقال للماء المالح أجاج الا اذا كان مع ملوحته مراً
يقال الوسمي لأول المطر
والغسق لأول الليل
يقال لشدة الجزع هلع ، ولشدة الحزن بث
يقال الصر لشدة البرد ، والغيهب لشدة سواد الليل
يقال لشدة الحرص جشع
السبب في اللغة ، الحبل قال تعالى { فليمدد بسبب الى السماء }
يطلق الشاطر على الذي اعيا اهله بخبثه
العقل مشتق في الأصل من عقال البعير ، اي شدة الإستحكام
الإعدام بمعنى الموت لم تعرفه العرب ، وقد شاع هذ التعبير في القرن الثامن الهجري ، والإعدام تطلقه العرب
على الفقر اي الذي عدم المال ، قال ابو تمام في ممدوحه :
من شرد الإعدام عن أوطانه بالبذل حتى اسطرف الإعدام
وتكفل الأيتام عن آبائهـم حتى وددنا أننا أيتــــام
يطلق الغرض في اللغة على الهدف ، قال علي وهو يلوم أهل الكوفة : حتى أصبحتم غرضاً يرمى
غسان الذي ينسب اليه الغساسنة ، ليس رجلا ً ولكنه نبع ماء نزلوا عليه فنسبوا اليه ، وموضعه جبل الدروز عند قرية سلطان باشا الأطرش
كلمة كيلو ، كلمة افريقية تعني 1000
الفشل في اللغة ليس معناه الخسارة والهزيمة ، وانما معناه الضعف والكسل
الديماس في اللغة ، الفرن ومنه قيل الفول المدمس
الرتبة العسكرية الاميرال ، اصلها أمير الماء وهو لقب اطلقه اهل الأندلس على قائد الأسطول البحري
وايم الله ، اي وأيمن الله جمع أيمان
البسيط في اللغة يطلق على الواسع المبسوط
باكستان ، معناها بلاد الأطهار
البس بمعنى القط ، كلمة عربية فصيحه
الجرثومة في اللغة لا تعني البكتيريا او المرض ، وانما تعني اصل الشيء يقال فلان من جرثومة القوم
والجراثيم اصول الامراض
يطلق الحائط على البستان ، يقال حائط فلان اي بستانه
الخريت هو الخبير بالطرق ، وكان النبي قد اخذ خريتا عند هجرته الى المدينة اسمه عبدالله بن اريقط
قال صاحب القاموس ، خششت الى المكان اي دخلت ايه ، فهي كلمة فصحيه
كلمة الدعس من الكلام العامي الفصيح في الأصل ، ولا يصح مايكتب في الصحف حادث دهس ، والدعس في اللغة هو الوطء بشدة
المصانع في اللغة ، المباني والآثار ، قال تعالى : { وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون }
وقال لبيد : وتبقى الديار بعدنا والمصانع
اسم حنا ويوحنا ويوهان وجوهان : كلها بمعنى يحيى
السنة في اللغة تطلق على ايام شدة القحط ، والعام يطلق على أيام اليسر والرخاء
زرى عليه وزريت عليه ، اي عابه وعبته ، وهذا اللفظ يستعمل عند بعض اهل الجزيرة العربية الى الآن
النسيء في اللغة هو التأخير ومنه قول الله تعالى : { انما النسيء زيادة في الكفر } لأنهم كانوا يؤجلون الشهور
فيحرمون غير الحرم ويحللون غير الحلال ، ويقال نسأ الله من أجلك أي أخره
نقبوا : اي طوفوا ، قال تعالى :{ فنقبوا في البلاد }، اي طوفوا في البلاد
ومنه قول امرىء القيس :
وقد نقبن في الآفاق حتى رضيت من الغنيمة بالإيابِ
الجذوة في اللغة تطلق على القطعة من الخشب قال تعالى : { أو جذوة من النار }
تقول العرب : هيم لاينقعن اي عطاش لا يروين ، ومثله قول الله تعالى : { فشاربون شرب الهيم } قال بعض المفسرين
اي العطاش من الأبل
كلمة راهٍ ، معناها في الأصل ساكن ، تقول العرب عيش راهٍ اي ساكن ومنه قول الله تعالى : { واترك البحر رهواً } اي ساكنا
مارج من نار ، اذا كان خاصا من غير دخان
المال اذا كان موروثا فهو تالد ، والمكتسب طارف ، والمدفون ركاز ، والأرض المستغلة عقار
البضع يطلق على العدد من الثلاث الى العشر
الريع ، هو ما ارتفع من الأرض ، قال تعالى : { اتبنون بكل ريع آية تعبثون }
قال الشماخ : يَعِن له بمذنب كل ثاوٍ اذا ألفيت أفضل كل ريع ِ
فصل في ترتيب سن المرأة عند العرب :
يقال هي طفلة ما دامت صغيرة ، ثم وليدة اذا تحركت ، ثم كاعب ثم ناهد ثم معصر اذا ادركت ثم عانس اذا ارتفعت عن حد الإعصار ، ثم خود اذا توسطت الشباب ، ثم مسلف اذا جاوزت الاربعين ثم نَصَف اذا كانت بين الشباب والتعجيز ثم شهلة كهلة اذا وجدت مس الكبر وفيها بقية وجلد ، ثم شهبرة اذا عجزت وفيها تماسك ، ثم حيزبون اذا كانت عالية السن ناقصة القوة ثم قِلعَم ولِطلَط اذا انحنى قدها وسقطت اسنانها .
فصل في ترتيب البكاء عند العرب :
اذا تهيأ الرجل للبكاء قي اجهش ، فان امتلأت عينه دموعا قيل اغرورقت عينه ، فان سالت قيل دمعت ، فاذا استرسلت دموعه قيل همت ، فاذا كان لبكائه صوت قيل نحب ونشج فاذا صاح قيل اعول .
